الاخ يعشق الأخت الإباحية
كنت اشتغل سكرتيرة و كان مديري معجب بجسمي المثير و وجهي الجميل و كان دائما يستدعيني لمكتبه لعمل نيك حار ليريح نفسع من تعب المكتب و يذوب في كسي الذي يعشقه و لم اكن امانع فأنا احبه عندما يعطي كل اهتمامه لي و لجسمي مثل هذا اليوم عندما ناده علي و في اللحظة التي دخلت طلب مني ان اقفل الباب بالقفل ثم بدأ يقوم بتقبيل شفتي وهو يدعك ويفرك في بزازي و يفتح قميصي لتظهر بزازي الكبيرة و بدأ يرضعهم و يلعق حلماتي المنتصبة من محنتي و سخونتي كان يعرف كيف يسخنني و يجعل مائي ينزل من كسي بجنون و يبلل ملابسي الداخلية الحريرية وركع مديري خلفي وحرك لباسي بأصابعه الى جنب فظهر أمامه كسي المتوهج من شدة الهياج الذى كنت في بدء يداعب شفتي كسي بأصابعه وأنا أتأوه من شدة الهياج…. كنت أدفع بمؤخرتي ناحيته راجية منه أن يرضعني بأصبعه في كسي… وهو يحركه على كسي من الخارج وهو متلذذ بالعذاب الذي كنت فيه ثم امسك بزبه ووضعه بين شفتاي و كان يعرف ماذا سأقع لبه ادخلته الى فمي و بدأت انيك به نفسي حتى ادخله الى حلقي و اشعره بسخونتي و نعومتي حتى اسخنه و اجننه لكي يعطيني احسن نيك بعد ان اشبعته مص و لحس و رضع من رأسه لبيضاته اممم كم كان طعمه طيب ثم فارقت رجلاي و شعرت بزبه يدعك كسي من شفراتي الى ثقبتي و يحمسني اكثر و اكثر حتى بدات اترجاه نيكني اااه لا استطيه التحمل اااه نيكني ارجوك و فجأة دفع بزبره بمنتهى القوة في كسي دفعة واحدة حتى أحسست ببيضه يخبط في بشفراتي ممم كانو ساخنتين كنت اصرخ كالمجنونة حتى جاب ظهري بدء مديري ينيكني بمنتهى العنف وأنا استحثه علي المزيد… ثم بعدها جلست على الارض و انا امسك بقضيبه الساخن المنتصب بيدي و امصه بفمي حتى شعرت بشيء ساخن على لساني عندما تذوقته حلمت انه انزل و كان يحب عندما يراني و انا ابلعه و انظر اليه بعيناي السكسية كان هذا يوم اخر في المكتب مع مديري الساخن .
الاخ يعشق الأخت مقطع فيديو إباحي
أفضل الاتجاهات الإباحية
- ام تخش علي بنتها وي هيا بتضرب سبعه
- الأبنوس الجبهة الشكوى سمنة
- مسك مراته مع عشيقها
- نيك رفع رجول البنت فوق
- رقص اجمل بنات اسبانيا
- سكس بورنوه ريمة منصوري في فرنسا تنيك فلوس
- ابن يراقب امه وهى بتلبس الملابس
- ثلاثة ذب في طيز واحد
- مص الكس ولحس وغنج بصوت عالي
- سحاق جديد
- موقع سكس مترجم عربى
- سكس جملات
- نيك ف الجيم
- سكس الطيز
- سكس مغربيات
- سكس الام الممحونه
- سكس تمرين
- افلم سكس مترجمه